Chapters: 0
عندما عادت ورد، الفتاة الجريئة والمرحة، إلى ثانوية نورث ليك، لم تتوقع أن ترتكب خطأ ليلة واحدة مع وريث عائلة عباس، عدو طفولتها. وبعد ذلك اضطرت للتحالف معه لإغاظة حبيبيهما السابقين. فهل سيسقطان في نهاية المطاف في شباك الحب؟
على مدى خمس سنوات من زواجهما، ضحّى سامر بكل شيء من أجل دانا. استقال من عمله بطلبها ليصبح سائقها الخاص وزوجها المتفرغ، يخدمها في كل تفاصيل حياتها. لم يهتم بنظرة والدها نادر الدونية له، ولا بانتقادات الآخرين الذين وصفوه بأنه يعيش عالة على زوجته، وظل مقتنعًا بأن زواجهما سعيد ومثالي. لكن في الذكرى الخامسة لزواجهما، صدمته دانا حين تركته مع العائلة والأصدقاء لتذهب لرعاية صديقها كريم. عندها أدرك سامر أن صبره بلغ نهايته، .فاتصل بوالدته هند، التي كان قد خاصمها لأجل دانا، ليعلن عزمه على الرحيل
تزوجت ليلى وخالد 3 سنوات، حيث ظن أنها تزوجته طمعًا بماله. في ذكرى وفاة والديها، اكتشفت أنه يسافر مع "عشيقته" وطفلهما، ففقدت الأمل. بينما ضغط عليها عمها لمطالبة خالد بمشروع، فاختبرته مجددًا لتتأكد من عدم حبه لها، فقررت الطلاق. لكنه خدعها بطلاق مزيف. بعد الطلاق، واجه الاثنان اضطهاد العائلة ومكائد العشيقة، ليكتشفا في النهاية مشاعرهما الحقيقية
اختار سامي، ابن عائلة سليم المدلل، أن يعمل عارض أزياء، مما أقلق والدته التي طلبت من ليلى إنقاذه من "حياة الضياع". لكن في نادٍ ليلي صاخب، اختلطت الأصوات على ليلى، فظنّت أن "السيد سليم" هو سامي، واقتربت منه لإنقاذه... لكنها اقتربت من أمير العاصمة نفسه! وفي أحد الأيام، وبينما كانت تقيّده لتلقّنه درسًا، اتصلت أم سامي وسألت: "لماذا لم تُنقذي ابني بعد؟" نظرت ليلى إلى من تحتها بدهشة وقالت: "ابنك ما زال يعمل كعارض... إذًا من هذا؟!"
من أجل علاج شقيقتها، اضطرت ريم سعد لبيع نفسها لأحد الأثرياء كأم بديلة. بعد ولادة الطفل، أُجبرت ريم على الانفصال عن ابنها وتم إرسالها مع شقيقتها إلى الخارج. بعد خمس سنوات، عادت ريم كعازفة كمان رئيسية في فرقة الأنغام لتعزف في عيد ميلاد بدر الخامس، ابن عائلة فهد. شعر بدر بانجذاب فوري نحو ريم، وطلب من والده تيم فهد عدة مرات أن يلتقي بها، وعندما رُفض طلبه هرب وحده مما تسبب في سلسلة من المشاكل، لكن هذا أيضاً جعل تيم وريم أقرب إلى بعضهما البعض.
تخلّى أمين عن حلمه في البحث العلمي وتزوّج بـليلى وفاءً لوصية أستاذه سالم. بعد 15 عامًا من الحياة الهادئة وطفلتهما نور، عاد العم سليم، حبيب ليلى القديم. تغيرت ليلى، وانجذبت للماضي، بينما فضّلت نور سليم على والدها. وسط الإهانات والتجاهل، انهار أمين داخليًا. بعد أن كتب رسالة وداع ووقّع الطلاق، غادر إلى معهد الرقائق في الجنوب الغربي… دون نية للعودة
اختُطفت تسنيم في طفولتها، ثم تبنّتها عائلة فريد. في العاشرة، عاد والداها البيولوجيان وادّعيا الفقر، فأجبراها على ترك الدراسة والعمل. عملت حتى أُصيبت بالسرطان، لتكتشف أنهما يدعمان غدير المدللة. بعد أن تُركت مظلومة، عاد فريد، كشف الحقيقة، وأعاد لها كرامتها. تفوّقت تسنيم، فضحت الظلم، وأصبحت نموذجًا للانتصار، تجد الحب أخيرًا في حضن فريد.
في يوم زفاف أسمى وحبيبها، تعمدت حماتها تخفيض مهرها مستغلةً حملها. استمع حبيبها، وهو رجل مُدَلَّل أمه، لتحريض حماتها وتنمر عليها. أهانها عمدًا ووالدها بالتبني بحجة العادات والتقاليد. أدارت أسمى ظهرها لهما تمامًا وألغت الزفاف. حرضت حماتها الضيوف على التنمر على أسمى، لكنها اكتشفت فجأةً أنها ابنتها البيولوجية
دار الأمير الفاتح للشمال، المملوءة بالوفاء والشجاعة، تعرضت للتهم بالخيانة، وسالت الدماء في ليلة واحدة. ابنة الأمير الفاتح للشمال الكبرى، ليان، جمعت نساء جيش عائلة الشمري والنساء المظلومات لتكوين جيش الفينق الأزرق، وأقسمت على استعادة العدالة. منذ ذلك الحين، كان رجل ملثم يتبعها كظل، يحميها في أوقات الخطر، وأفعاله المألوفة تثير شعوراً غريباً بالألفة، لكنه ظل غامضاً وسرياً
لمياء تعبر الزمن من عهدٍ قديم لتجد نفسها بديلةً عن أختها، متزوجةً من وريث الرفاعي، سامي. لكن في يوم زفافها، يقع حادث سامي ويفارق الحياة… أو هكذا اعتقد الجميع. تتمسّك لمياء بمكانها داخل فيلا الرفاعي، تُهذّب الفوضى، وتفرض حضورها حتى يخضع لها البيت بأكمله. تستعد لعيش حياة الأرملة الثرية بسلام، قبل أن تلاحظ شيئًا يثير الريبة: نظرات الحارس الذي أرسلته السيدة أنسام أصبحت جريئة، حارقة… أقرب إلى رغبة مكبوتة منها إلى حماية. هنا تدرك لمياء أن ما ينتظرها… أخطر بكثير من العبور عبر الزمن.
تخلّى جاسر الغانم عن زوجته سارة مالك طمعًا بليلى مراد، لكن بعد وفاة عمّها أصبحت وريثة ورئيسة مجموعة السهول والجبال بمساندة فهد جلال. ومع تنافس شركات مدينة النور للتقرّب من الرئيسة الجديدة، أعطته بدافع زواج عشرين عامًا دعوتين موقّعتين فاستخفّ بهما، إلى أن صُدم في اجتماع المجلس حين اكتشف أن الرئيسة هي سارة نفسها فندم. وبعد قبولها حبّ فهد، تعرّضت مع ابنتها مريم للإهانة أثناء شراء منزل، فاشترت الشركة العقارية، وطردت المدير راشد وأسرته من مجمع المنارة، ثم عاشت بسعادة مع فهد وعائلته.
ليلى، في سبيل إنقاذ سامي، فقدت ساقها، لكنها لم تحصد سوى ظلمه وقسوته. تحت دعم فؤاد، استعادت قوتها وبدأت انتقامها. وحين أدرك سامي الحقيقة، كان الأوان قد فات؛ فقد اختارت ليلى قلب فؤاد، تاركة سامي يواجه شيخوخة موحشة وندمًا لا ينتهي. قصة حب وخيانة، انتقام وندم، تكشف صراع القلب بين الغدر والوفاء.
ابنة التاجر فردوس هربت مع الفقير صالح في شبابها، لكن عند ولادة ابنتها، فرّقها والدها فؤاد عن ابنتها وادّعى أن ابنتها قد ماتت. بعد سنوات، كبرت ابنتها بدر، ووالدها صالح مريض، فذهب مع بدر إلى قصر فؤاد للقاء فردوس، لكن فؤاد كان يعيقهم في كل مرة. بعد وفاة صالح، دخلت بدر قصر فؤاد حاملة الحقد، بينما كانت فردوس تضايقها دون أن تعرف أن أمامها ابنتها الحقيقية.
بعد فشل مهني، تسافر المحامية رهـاف إلى جزيرة الميناء لتستعيد توازنها، فتصادف رائد صاحب دار الضيافة. يتحول اللقاء العابر إلى حبّ عميق رغم اتفاقهما على علاقة قصيرة لكن حين تعود رهـاف بسبب أزمة صديقتها سارة، يقرر رائد السفر خلفها إلى الشمال بين المسافات وضغوط العمل والعائلة، يقف الحبّ صامدًا حتى يحققا معًا النجاح والسعادة، ويثبتان أن الحب من النظرة الأولى قد يدوم إلى الأبد
ليلى تعرضت للتخدير من قبل زوجة أبيها وابنتها وأُرسلت إلى سرير أحد المعجبين بها، لكنها نجت وأنقذها ليث. بعد فترة حملت، واكتشفت أن وفاة والدتها كانت بسبب ليث. بعد ست سنوات، عادت ومعها ابنها متنكرة كعاملة نظافة لتدخل شركة ليث، تخطط للانتقام لمقتل والدتها، لكنها أثناء جمع الأدلة تكتشف أمورًا جديدة.
قبل اثني عشر عامًا، ابتعدت رَنِيم فهد عن والدها خالد فهد لتمكينه من العودة إلى عائلة فهد للعلاج من السرطان. خلال هذه السنوات، عاشت مع عمها الذي كان يعاملها بقسوة. بعد اثني عشر عامًا، أصبحت رَنِيم الأولى في امتحانات الثانوية العامة، بينما تعافى والدها وأصبح ناجحًا. عندما اكتشف أن نتائج رَنِيم تتشابه مع ابنته المفقودة، بدأ في البحث عنها. لكن عائلة عمها كانت تخطط لتبديل هويتها مع ابنتهم. تبدأ أزمة جديدة تهدد رَنِيم.
مُمثّلة ناشئة من الدرجة الثامنة، ليلى، ورائد، رئيس مجموعة الرائد القابضة، أنجبا طفلًا يبلغ من العمر أربع سنوات بالصدفة. من أجل الطفل، تزوجا بعقد زواج مؤقت. خلال تعايشهم اليومي، بدأت مشاعر رائد تجاه ليلى تتطور، وبدأ بمغازلتها والسعي لكسب قلبها
بعد أن خُدرت سناء حملت بتوأم دون أن تعلم أن فيصل هو الأب. طُردت من بيتها وخسرت ابنها شمس. بعد خمس سنوات، تعثر على ابنها من جديد، ليجمعها القدر بفيصل تحت سقف واحد. بين حب يولد وصراع قديم، تبدأ رحلة صعبة من الأمومة والاعتراف.
بعد أيام فقط من ولادتها، طُردت يارا من بيت العائلة على يد حماتها شيرين، التي كانت تعاملها كابنتها. لم يفهم أحد سبب هذا التحول الصادم، خاصة بعد علاقة مثالية جمعت بينهما. عشر سنوات مضت، لتعود شيرين فجأة إلى المستشفى، ممسكة بيد طفلٍ في العاشرة. كانت الصدمة مدوية... فالجميع أدرك الحقيقة أخيرًا: شيرين كانت تخفي سرًا... ابنًا غير شرعي!
في ليلة الزفاف، يخطئ فهد الراسي ويدخل غرفة ليلى، وتبدأ فوضى من الأسرار والمكائد. تدّعي هالة أنها صاحبة الفضل والحامل، وتسرق الطفل بعد طلاق ليلى. تُجبر ليلى على الاختفاء، وتعود بعد خمس سنوات لتكتشف أن ابنها لا يعرف هويتها الحقيقية. بعد لقاء مؤثر، تكشف ليلى الحقيقة، وتستعيد ابنها، وتفضح هالة أمام فهد. في خضم المؤامرات والخيانة، تُنقذ .ليلى الشركة والعائلة، وتنتهي القصة بزواج جديد وحياة عائلية سعيدة رغم كل العواصف
ضحّى رائد الفضاء نور بمستقبله المهني من أجل أسرته، وكان يمدّ زوجته لمى، المصابة بمرض نادر، بالدم لسنوات طويلة. ومع ذلك، لم يلقَ من زوجته وابنه سوى الازدراء، إذ اعتبروه عديم الفائدة وفقيرًا. دخلت لمى في علاقة غامضة مع حبها الأول محمد، وبدأ الابن يحتقر والده مثلها. محبطًا ومكسور القلب، قرر نور الانضمام إلى مهمة "الرحلة البعيدة نحو النجوم" كتوديع أبدي، وطلق زوجته. لكنه في النهاية توفي بسبب استمراره في التبرع لها بالدم. فهل ستصحو ضمائر زوجته وابنه بعد فوات الأوان؟
ليلى عباس هي الوريثة الحقيقية لعائلة عباس، لكنها استُبدلت عند الولادة وعاشت طفولة قاسية مليئة بالمعاناة عندما عُثر عليها في سن العاشرة وعادت إلى عائلتها، استهدفتها سميرة عباس المزيفة بخبث، حتى فقدت ثقة أهلها وأُرسلت إلى مستشفى الأمراض العقلية. بعد تعرضها لمعاملة لا إنسانية، يئست من عائلتها تماماً، فتعلمت التمويه وقررت الانتقام من كل من آذاها بـ"التظاهر بالجنون"، وكشف الوجه الحقيقي للآنسة المزيفة سميرة عباس.
قبل خمس سنوات، تعرضت ياسمين لمؤامرة من زوجة أبيها، وأنجبت طفلاً بعد ليلة مع سيف ثم اختفت. بعد خمس سنوات، عادت ياسمين مع ابنها نوح، لتصبح بشكل مفاجئ مربية لدى سيف. خلال تعاملهما معاً، بدأ سيف يقع في حبها، ليُكتشف في النهاية هويتها الحقيقية
ندى، فتاة بسيطة تعمل في توصيل الطلبات، تُجبر على تقمّص شخصية شقيقتها التوأم، النجمة الشهيرة. لم تكن تتوقع أن تجد نفسها فجأة خطيبة لرئيس شركة كبرى. كانت تظن أن كل شيء سينتهي بعودة أختها، لكن ما لم تعرفه أن الرجل الذي ارتبطت به كان يعرف الحقيقة منذ البداية.
في ليلة متأخرة ، تسابقت مريم مع الزمن لإنقاذ جارتها ليلى ورضيعها آدم المصابين بتسمم غذائي . لكن في الطريق لاحقها رجل حقود لأنها أبلغت عنه الشرطة ، فانتقم منها بالإبتزاز والتهديد . بعد معاناة وصلت أخيرًا للمستشفى ، غير أن الرجل تظاهر بالمرض ليمنع علاج ليلى وطفلها . وفي النهاية حين أدرك أن الطفل ابنه ، اختار إنقاذه وتجاهل حياة أمه.
ثور العديد من البراكين العملاقة حول العالم، مما تسبب في زلازل وأمواج تسونامي، وغُطّت السماء بالرماد البركاني، وارتفعت درجات الحرارة فوق 60 درجة مئوية. كانت ليان مع زوجها أسد، وصديقتها هانية، وعائلتها محاصرين في منتجع تحوّل إلى جزيرة معزولة. بينما كانت ليان تبحث عن إمدادات للنجاة، قررت عائلة أسد أن تجعلها مصدرًا للطعام بعد نفاد الموارد. قبل وفاتها، اكتشفت خيانة أسد وهانية. فجأة، استيقظت ليان في اليوم الثالث قبل الكارثة، وعزمت على تغيير مصيرها
قبل عشرين عاماً، سقطت عائلة بنت ضحية المؤامرات وانهارت في ليلة واحدة. أُجبرت ليلى على أن تصبح أداة في يد عائلة منصور، وللهروب من قبضة أعدائها، خططت بعناية واستغلت عائلة منصور للوصول إلى قمة الهرم الاجتماعي. كانت تنوي في الأصل استخدام كريم لتحقيق أهدافها ثم الانسحاب، لكنها لم تتوقع أن كريم سيفهم رموزها الخفية ويقع في حبها بعمق.
تتزوج طبيبة نور من عمر، أغنى رجال العاصمة، لإنقاذ والدتها، لتدخل في شبكة من مؤامرات العائلة وإشكالية الازدواجية التي يعاني منها. تكتشف أن شخصية فهد ليست سوى جزء من شخصية عمر المتأثرة بصدمة اختطاف شقيقه في الماضي. بمساعدة نور، يواجه عمر العم جمال للكشف عن حقيقة الجريمة، ويتغلب على травاته لدمج شخصيته المتعددة. ينتهي الأمر بالزوجين إلى استعادة السلام لدار العائلة، مع بداية جديدة مليئة بالحب والغفران.
كريم النجار وليلى الزهراني أصدقاء طفولة أحبا بعضهما لكن أساءا الفهم. تزوجا سرياً لكن ليلى طلقته وسافرت. بعد خمس سنوات، عادت مع توأمها آدم وريم، ومثلت دور حبيبة صديقها هاشم في عشاء عائلي. صدف أن العشاء كان في منزل طليقها كريم، فاندلعت فضيحة. اتُهمت ليلى بإغواء الرجلين. في المستشفى، اكتشف كريم أن ليلى وهاشم مجرد أصدقاء. نادية التي تحب كريم تآمرت مع هاشم لاختطاف ليلى، لكن كريم أنقذها. انتهت القصة بمصالحة الزوجين وزوال سوء الفهم بينهما.
عادت عائشة، سيدة الأعمال الأولى في مدينة البحر، إلى بيتها لرعاية زوجها سامي وابنها بالتبني ياسر، لكنها اكتشفت خيانة سامي لها، وأن ياسر هو ابن سامي وهدى. واجهت عائشة خيانة عائلية وصديقة، ومرضًا خطيرًا وخطر خسارة مصنع عائشة للمنظفات. لكن مريم ووالدتها فاطمة من مجموعة فاطمة ردّتا جميلًا قديمًا، فساعدتاها على إنقاذ المصنع والعودة كمديرة له. استطاعت .عائشة أن تنجح من جديد بينما نال سامي وهدى جزاءهما
شيماء، بسبب ضغط عائلتها، وافقت على موعد غرامي مرتب من والدها، حيث قابلت الشخص غريب الأطوار زيد. في الطاولة المجاورة، كان يجلس ماجد، الذي لم يستطع تحمل سلبيات الزواج المدبر من عائلته، فذهب لموعد غرامي مع الآنسة جميلة التي كانت مادية للغاية، فانتهى اللقاء بسرعة. بعد مشادة مع زيد، التقت شيماء بماجد، اللذين اكتشفا تطابق آرائهما حول الزواج، فقررا الزواج سريعًا وبدء حياتهما معًا.
ابنة الزوجة الثانية مروة تضطر للعمل خادمة في بيت العطر للهو لإنقاذ والدتها تتعرض لمكيدة، تقضي ليلة مع الأمير الوصي طارق. بعدها يكتشف حملها بتوام مما يعرضها للاضطهاد داخل أسرتها، يسوء الأمير فهمها في البداية، لكنه بعد كشف الحقيقة يأخذها الى قصره. تواجه هناك مؤامرات متتالية من أبيها المستشار خليد، وتغرق في أخطار، كيف سيواجه الاثنان هذه المحن معا؟ وهل سينجحان في التغلب عليها وتحقيق نهاية سعيدة؟
قبل ستة أعوام، اختفت رنا بعد حمايتها لزوجها زيد من القتلة. يكتشف زيد طفلاً عبقرياً في التنبؤ بالأسهم لدى عائلة سعد، فيشتبه أنه ابنه المفقود. يزور العائلة ليجد أن غيث محتال، والعبقري الحقيقي هو بدر المُعذّب. بعد صراعات عديدة، يجد زيد زوجته وابنه.
خالد أوكل مساعده لاستلام عقد الزواج ثم اختفى. ريم شعرت بالإهانة، فتنكرت سكرتيرة للانتقام. بين الخداع والمشاعر، يقع خالد في حبها دون أن يعرف حقيقتها. الغيرة تُشعل من حولهما، والأسرار تقترب من الانكشاف. حين تختفي ريم بعد الطلاق، يبدأ خالد بالبحث. لقاء في .عيد ميلاد الجد يقلب الموازين، وتسقط الأقنعة. الحب، في النهاية، ينتصر وسط الألم
هبط الخالد خالد حاملا عقد قدري باحثا عن حبيبته نور. فوجد جدة عائلة جمال تحتضر، وعمر يجبر نور على الزواج. وهي ترفضه لأنها تعتقد أنها مجرد بديل عن حبيبته السابقة. كان عمر وأستاذه كامل يستغلون علاج الجدة للسيطرة على دم الجان الهجين في العائلة وصنع دودة العرق. مجيء خالد ورفيقه ليث كشف مخططهما. يجب على خالد الآن أن يشفي الجدة، ويدمر المخطط، ويواجه محنة القلب، ويقنع نور بأن قلبه ملك لها هي، وليس مجرد ظل للماضي.
في حياتها السابقة، ارتدت منى حمد ثوب العرس، لكنها لم تنتظر سوى رسالة طلاق من زيد حسن وسفك الدماء في قاعة الزفاف. حملت معها الحقد عبر ثمانية عشر تناسخاً، وعندما التقت به بعد انتقاله عبر الزمن، اكتشفت أنه فقد ذاكرته. نصبت له فخ الحب ليقع فيه، ولكن عندما تكشفت لعنة الدم وحقيقة الطلاق، كيف ستختار في هذا الانتقام المخطط بعناية؟
ليلى طبيبة موهوبة في مملكة "الزهرية" التي تحظر على النساء ممارسة الطب. كانت تتنكر يوميًا لتعالج المرضى باسم أخيها عادل، الكسول عديم الكفاءة، حفاظًا على سمعة العائلة. لكن سرها انكشف تزامنًا مع وفاة والدتها، فواجهت الاتهامات والضغوط، حتى أمر والدها بإغلاق العيادة وتحطيم حلمها. فجأة، صدر مرسوم ملكي بتعيين عادل أعظم طبيب لعلاج الملك المريض. أمام عجزه، اضطر للاعتراف بأن الطبيبة الحقيقية هي أخته. استُدعيت ليلى للقصر وسط الشك، فلجأت إلى تقنية قديمة تُدعى "الإبر الذهبية"، لكن الملك دخل في غيبوبة...
الفتاة الفقيرة ليان تجد نفسها متزوجة بعقد لمدة عام مقابل عشرة ملايين يورو. لكنها تكتشف أن زوجها البارد آدم هو في الحقيقة أغنى رجل في ألمانيا. وسيم، قوي وسخي… فهل يبقى الأمر مجرد عقد، أم يتحول إلى حب حقيقي يغيّر مصيرها؟
فتاة تعيسة تحاول الانتحار لكنها تنشط نظامًا خاصًا يساعدها على مواجهة الرجال الأشرار والنساء السيئات. تكتشف أن رغبتها الحقيقية ليست الموت بل التحرر من قيود مصيرها، وبمساعدة النظام تتمكن من تغيير مسار حياتها نحو مستقبل أفضل.
قبل عام، أنقذت ليلى من قرية الصفاء ريان، ابن أغنى رجل في المملكة العظمى، بعد أن فقد ذاكرته بسبب عشب الهلاك. وقعا في الحب، وترك لها تميمة اليشم قبل أن يختفي. حملت ليلى وتعرضت للعار، فهربت إلى عيادة يسرى التي سرقت التميمة. فقد ريان ذاكرته مجددًا ولم يتذكر سوى وجهها والتميمة. انتحلت يسرى هويتها وأصبحت خطيبته، بينما عادت ليلى إلى حياته كمغذية خاصة في قصر عائلة الريان. يتقاطع القدر من جديد، وتُحسم قصة تميمة اليشم المزدوجة.
في حفل خطوبة يوسف الخالد ويارا العبيدي، ارتدت يارا فستانًا ساحرًا أثار إعجاب جميع الحضور. لقد كان هذا الفستان من تصميم المصممة الشهيرة دون التي دُعيت أيضًا لحضور الحفل. ولكن عندما ظهرت دون، لم يستطع يوسف الخالد إخفاء اضطرابه. فالمصممة الشهيرة لم تكن سوى لمى النجار - زوجته السابقة التي اعتقد أنها توفيت منذ ثماني سنوات!
ليلى، امتنانًا لدعم عائلة باسم لها، وقّعت "عقد الامتنان" لتتزوج باسم، لكنها خلال ثلاث سنوات من الزواج أصبحت مجرد أداة للعناية بحياته اليومية. كان باسم في قلبه فقط فريدة، ولم يرَ تضحيات ليلى أبدًا. وعندما استيقظت ليلى على واقعها، تقدمت بقرار الطلاق بحزم.بعد الطلاق، اختفت ليلى عن الأنظار وانضمت إلى مشروع أبحاث الموصلات الفائقة في درجة الحرارة الغرفة. ومع مغادرة ليلى، بدأ باسم يدرك تدريجيًا الحقيقة حول ما قدمته بصمت لعائلته، وامتلأ بالندم.في النهاية، تحالفت ليلى مع فاضل الذي دعمها دومًا
بالصدفة، دخلت أسماء في زواج مفاجئ مع رائد - أحد أقوى الشخصيات نفوذًا في العاصمة. أصبحت فجأة أمًا بالتبني لطفليه، وخلال تعاملهم اليومي، بدأت مشاعر الحب تتولد بينهما شيئًا فشيئًا. ثم اكتشفت أسماء شيئًا مذهلاً: أن طيّ رائد هما في الحقيقة طفلاها البيولوجيان اللذان فقدتهما من قبل! بهذا، بدأت تظهر الحقيقة التي حدثت منذ خمس سنوات، كما بدأت تتناثر وتنكشف واحدة تلو الأخرى الأقنعة والهويات السرية التي تخبئها أسماء. في النهاية، نال الأشرار عقابهم العادل، بينما عاشت أسماء ورائد حياة سعيدة هانئة مع طفليهما.
في حياتها السابقة، اكتشفت يمنى أن زوجها زيد لديه ابنة سرّية تُدعى ندى، ليتّحد هو وعشيقته رهف ويقتلوها بدم بارد، وتموت ابنتها يارا بطريقة مأساوية. بعد عودتها للحياة، مزّقت يمنى فستان الزفاف وطردت الثلاثة من منزلها. لاحقًا، حين حاولت ندى الإضرار بيارا بالتعاون مع آخرين، تدخل سامي – والد يارا – مع يمنى وأنقذا الفتاة. لتتحوّل ندى ووالدتها إلى منبوذتين يطاردهما الجميع.
رقية الهاشمية وحكيم المنصوري كانا أعداءً سابقًا. منذ ست سنوات، أنجبت رقية طفلًا اسمه سحاب، وتربى بمفردها. بعد عودتها إلى الوطن، تزوجا بترتيب من جدتها. بعد الزواج، نشأت مشاعر بينهما، واكتشفا أن سحاب هو طفلهما البيولوجي. في النهاية، تم حل سوء الفهم، وعاشوا معًا بسعادة كعائلة.
ليلى، التي كانت رسامة مشهورة، توقفت فجأة عن الرسم في ذروة نجاحها المهني وتزوجت من مدير متحف فني عادي يديريوسف. من أجل الحفاظ على كرامة زوجها، أخفت ليلى هويتها الحقيقية. بمساعدتها الصامتة، ازدهرت مهنة يوسف، بينما تخلت ليلى تمامًا عن حياتها المهنية لتصبح ربة منزل. بعد مرور أكثر من عشرين عامًا، بلغت ليلى منتصف العمر، فاكتشفت خيانة يوسف مع حبه الأول تشي يوي هند. ما فاجأها أكثر هو أن جميع أفراد العائلة كانوا على علم بهذا الأمر ...وتكاتفوا لإخفاء الحقيقة عن ليلى لأكثر من عشرين
تحمل ميادة ندوب العنف الأسري، وتقتحم عن غير قصد عالم الشهرة والثراء في محاولة لاستعادة ممتلكاتها، حيث التقت على نحو غير متوقع بمحامٍ صارم الطبع، ومنذ ذلك الحين بدأ بينهما تشابك قدري. كان ظهور المحامي فيصل كخيط من نور يشقّ يأسها. بمنطق القانون شيّد لها حاجزًا يحميها، وجعلها، وهي تفك قيودها، تستعيد كرامتها تدريجيًا وتتعلّم حبّ ذاتها. من الخضوع إلى الاستقلال والمقاومة، كانت هذه عملية الخلاص التي تجمع بين حرارة القانون وتحولها من شرنقة إلى فراشة.
في عهد جمهورية الصين، كان ياسر الشرق الابن الوحيد لعائلة الشرق التجارية الثرية، يعاني من مرض عضال. بذلت الجدة نوال الشرق كل جهدها لإنقاذ حفيدها، لكنها تلقّت خبراً بأن ياسر لن يتحمّل أكثر من ذلك. في لحظة يأس، قررت أن تجد امرأة لتزويجها له كعروس تشونغشي. في تلك الأثناء، كانت لمى الشمال تعاني من مرض والدها، وكانت مديونة لعائلة الشرق بعشرين قطعة نقدية. لجأت إلى عائلة الشرق لطلب تأجيل السداد.
في حفل الزفاف، تكشف ليلى فضيحة خطيبها الممثل الصاعد عمر مع نور الهادي وتهرب مصدومة، لتصطدم بمديرها السابق كريم ناصر وتجد نفسها في زواج سري وسريع معه. وأمام حملات التشويه والإشاعات المستمرة التي يفتعلها عمر ونور الهادي، تقاوم ليلى بكل صلابة وتخوض معاركها في ميدان الشهرة والسمعة. ورغم محاولات التفريق وضغوط العائلة وأزمات الخطف، تتمكن مع كريم ناصر من كشف المؤامرة ومعاقبة الأشرار. لتعود ليلى إلى قمة مسيرتها وتعلن زواجها مع كريم ناصر على الملأ وتستقبل ثمرة حبهما.
الخالد رافد سهدان، يحمي العائلة لعشر سنوات، والآنسة ليانة الحوّاد تتبعه بإخلاص.أما بقية أفراد عائلة الحوّاد، فكانوا يرون رافد دجّالًا ويهينونه باستمرار، فانتقم القدر منهم وتدهورت العائلة.وعندما بدأ أرباب العائلات الأربع الكبرى يجلّون رافد سهدان، لا زال هناك من يثير الاستفزازات.من كان هذا الشخص المُلحّ بهذا القدر؟ وماذا سيحل به؟
ميساء وفادي أحبّا بعضهما لمدة ثلاث سنوات، وعندما ضحى فادي بحياته لإنقاذها، لم يستطع الدخول في دورة الحياة والموت بسبب تعلقه الشديد. قال الراهب الحكيم إنه يجب عليها أن تحب شخصًا آخر وتجعله يشاهدها تموت من أجل الحب لكي يتخلص من تعلقه. تظاهرت ميساء بعدم رؤية روحه، ولاحقت الأمير فارس وارتبطت به لمدة خمس سنوات. وبعد أن شهد فادي بنفسه كيف ضحت ميساء بحياتها من أجل فارس وصدت الطعنة عنه، تبعثرت روحه. ظنت أنها تحررت، ولكن في تلك اللحظة فتح فادي الموجود على سرير العناية المركزة في المستشفى عينيه..